يـــا سيــدة الحــب أسمعــى حكــايتــى...!!!

حـكــ ــ ـآيــ ــ ـة عــ ــ ـآشــ ــ ـقـ

على ذلك المنديل تناثرت بعض من حروفي من اجلكِ سيدتي

كان منديلي مشتاق ليصل اليكِ
ليسكن بين يديكِ
منذو ان سمع ان ليديكِ لمسه سحريه لامثيل لها

"هذا حال منديلي "
" فمابالك بحالي انا"

انا: ذلك الهائم بعينيكِ التي لم اراها

هناك:
تتابعت خطواتي
بقلب يرقص فرح لقياكِ
ومنديل يرثى حاله بين يدي

نعم....

هاهو قادم... وكأن الشمس تشرق من جديد
وقف امامي لتهمس لي عينيه ها انا ذا " ارتمي بحضني"
رهبة الموقف اخرستني
وكأني خلقت جماداً
حتى النظر بعينيه لم اجرأ على فعله
بلحظتها صرخ منديلي..
هاهو حبك ..
تسارعت خطواتي من امامه خجلاً .. حباً

لم ارى منه سوى مبسم شفتيه
لازالت تلك الصورةعالقه بذهني
ولازال منديلي غاضباً مني
اعدك يامنديلي
ان احقق حلمك وحلمي
لاتغضب مني
غداً ستحب
حينها لن تلومني فيما فعلت

كلمات رائعه انا عندي يقين انها نابعه من قلب مرهف ومشاعر صادقه اهني كاتبها على احساسه وليش نفسي اعرف اعرف مزاجك حزين ياعسل اضحك تضحك لك الدنيا